وائل فطوش - Wael Fattouch
منضوي تحت الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية
AIPS إعلامي وناقد رياضي تونسي 🇹🇳
مدير موقع 120 دقيقة

حضور جماهيري كبير في مواجهة لوس أنجلس وتشيلسي...

في الاثناء إنطلاق بطولة الكأس الذهبية في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة المنتخب السعودي... البطولة تقام في نفس وقت كأس العالم للأندية وفي نفس البلد وفي ملاعب قريبة منها... والإعلام الامريكي لا يتحدث عنهما مطلقا... وكأن البطولة في بلد آخر...
نجم جديد في ريال مدريد قريب من تجديد عقده إلى 2030
التفاصيل على ستوري حسابي الرسمي على انستغرام... رابط الحساب في أول تعليق

إقامة مونديال الأندية في الولايات المتحدة الأمريكية أفقدت البطولة جزءًا كبيرًا من قيمتها، وهذا رأيي الشخصي. المسألة لا تتعلق فقط بالحضور الجماهيري، بل ترتبط أيضًا بأن هذا البلد لا يُولي كرة القدم أي أهمية حقيقية، ولم يكن له أي تأثير يُذكر في تاريخ المسابقة.
كما أن نوعية الجماهير الحاضرة توحي بأنهم مجرد مشاهدين لا يتفاعلون ولا يُظهرون أي شغف، وكأنك تتابع جماهير التنس أو رياضات فردية أخرى.
جماهير كرة القدم بطبعها شغوفة ومتحمسة، تتفاعل مع كل لقطة، ترفع "تيفوهات"، وتبتكر أساليب تشجيع متعددة... وهذا لا يمكن توفره في بلد لا تمتلك جماهيره ثقافة التشجيع الكروي الحقيقية.
يُضاف إلى ذلك توقيت إقامة البطولة في نهاية الموسم، مما جعلها تبدو وكأنها بطولة ودية بطابع رسمي. وحتى الآن، لا نشعر بأن هناك تنافسًا حقيقيًا بين الأندية المشاركة.
ومن النقاط السلبية أيضًا، فشل الاتحاد الدولي لكرة القدم في بيع حقوق البث لمؤسسات إعلامية كبرى كما هو الحال في البطولات الأخرى، مع وجود نقد كبير لطريقة الإخراج والتصوير.
أما حفل الافتتاح، فكان باهتًا، وكأنه يخص مباراة ودية وليس بطولة بحجم كأس العالم للأندية.
الجماهير غائبة عن مناطق التشجيع، ولا وجود لشاشات عملاقة أو ساحات عامة مخصصة لمتابعة المباريات، ببساطة لأن الجماهير لم تذهب إلى الملاعب من الأصل، وبالتالي لا يوجد من يذهب إلى مناطق المشجعين التي لا وجود لها أساسًا.
الاستثناء الوحيد كان جماهير الترجي الرياضي التونسي، التي صنعت الحدث في الساحات العامة وخلقت أجواء خاصة ومميزة. أما بقية الجماهير، فوجودها أشبه بالسياحة لا أكثر.
ولو كانت البطولة ناجحة فعلاً، لما فرّطت قناة "بي إن سبورتس" في حقوق بثها، بل حتى تعامل القناة مع البطولة يوحي وكأنها غير موجودة أصلًا.
هذا مجرد رأي شخصي

الأفضل في العالم في مركزه هذا العام...

لو لم أشاهد المباراة.... كنت سأقول هذا اللقاء في سنة 1994
بصراحة إلى حد لم أفهم سبب تنظيم كأس العالم للأندية في بلد لا يعطي أي أهمية لكرة القدم... خاصةً أنها أول نسخة من البطولة التي من المفروض أن تلعب في بلد له إرث رياضي أو نجاح تنظيمي...
مثلا تخيل أن كأس العالم للأندية في البرازيل أو الأرجنتين... أو مثلا في أوروبا...
أو بلد نجح في تنظيم كأس العالم وقدم نسخة كبيرة مثل قطر...
لو كانت كأس العالم للأندية في البرازيل أو الأرجنتين أو قطر.. أو أوروبا... لكانت في قمة الروعة والجمال
هناك معلق تونسي الان مع خالد الغول يعلق ويحلل على المباشر..
من عرفه... الصوت ليس غريب

🗣️ كيفو:
علينا الآن أن نكرّم هذه البطولة ونحترم هذا الشعار. يجب أن نُبقي سقف الطموحات دائمًا مرتفعًا.
رسالة من مورينيو؟ نعم، تحدثنا عبر الهاتف.

يبدو باريس سان جيرمان قوي جدا وليس أتليتكو مدريد ضعيف أو الإنتر
بطولة ودية بطابع رسمي... هي رسمية صحيح ولكن لا تشعر أنها كذلك
حديث عن خلاف جديد بين إنتر وإنتر ميامي الأمريكي...
السبب تسمية "إنتر"... حيث يملك الفريق الايطالي حكم قضائيا لصالحه يمنع من خلاله إطلاق تسمية إنتر على أي نادي آخر دون العودة إليه وتوقيع إتفاقية كما حصل مع إنترناسيونالي البرازيلي... وهذا ما حدث فعلا حيث وقع إتفاقية مع إنتر ميامي الأمريكي سنة 2021... ولكن بسبب ارتفاع دخل النادي الأمريكي ليكون أعلى من إنتر الإيطالي.. طالبت إنتر بتوقيع تأجير العلامة التجارية أو تفعيل الحكم القضائي الذي يفرض تغيير إسم النادي بمجرد تقديم طلب من الفريق الإيطالي...
إنتر الإيطالي يريد مقابل مالي كبير مقابل استعمل إسم " إنتر"

ملعب مباراة باريس سان جيرمان وأتليتكو مدريد
Click here to claim your Sponsored Listing.
Category
Contact the business
Address
Doha