تعال وانظر - مركز الدعوات الفرنسيسكاني في الأراضي المقدسة

وصول شباب وشابات المسيرة الفرنسيسكانية إلى جبل طابور، حيث تجلى الرب، ولقاء الأب ابراهيم فلتس، نائب حارس الأراضي المقدسة، وبطريرك القدس للاتين، الكاردينال بيير باتيستا بيتسابالا.😍😍

في مدينة المغار في الجليل، حيث سجد شباب المسيرة الفرنسيسكانية للقربان الإلهي، وفاضت قلوبهم بالخشوع والإيمان. ركعوا أمام جسد المسيح الأقدس، متذكرين تضحياته العظيمة من أجل خلاصهم، وحبه غير المشروط.🙏🙏

«اليوم معي في الفردوس»

هو عنوان المسيرة الفرنسيسكانية ال ٣٢ في الأراضي المقدسة.

هالجملة اللّي قالها يسوع للص يلي ربح الفردوس بالنهاية، بس نسينا انه الفردوس بيبدأ من هون من الارض.
يسوع قال هالكلمات لكلّ تعبان، لكل مهموم،
قالها من بَعد يوم وايام من التعب والعذابات،
قالها من بعد حياة فيها حزن وخيبة وفشل. حتى ممكن كان فيها اوقات سعادة بس كانت مزيفة وعابرة بس بنفس اللحظة بعدين كل شي تبخر.
قالها وبعده عم بقولها اليوم لكل واحد عايش بلحظات مشابهة،
قالها وبعده عم بقولها لكل واحد
ما عم يثمر أو عم يحصد بحياته الداخلية.
ما بيجني نتيجة، ما في فرح حقيقي بحياته، مش عارف شو هدف الحياة، مش عارف من وين يبدا، واذا بدا كيف يكمل....

فإنت وإنتي مدعو معنا اليوم للسير بهالمسيرة الفرنسيسكانيّة ال ٣٢،
وللدخول الى الفردوس الداخلي وتحويل الفكر والنظر من جديد الى العلاء وتذوق هاي الحالة الفردوسية (السلام والحرية الداخلية).
انت مدعو معنا لتتجاوب مع نداء المسيح اللي بقولك:
«اليوم معي في الفردوس الذي بداخلك»، لانه عارف أسباب فشلنا،
والسبب الأساسي لفشلنا هو انه منبعد عن ينبوع الحياة.
السبب الأساسي لعدم سعادتنا هو انه:
منبعد عن الداخل..
منبعد عن الجوهر..
منبعد عن الاشياء الاساسيّة،
ومنكتفي بالسطحيّات..
فبتصير علاقاتنا سطحيّة بدون معنى..
بتصير أعمالنا سطحيّة بدون طعم..
بتصير صلواتنا سطحيّة بدون مذاق..
حتّى اوقات الترفيه، اللعب والتسلية، بتصير كلّها سطحيّة..
وبتلتغى السعادة من هالصفحة.
لمّا منبعد عن الداخل،
منصير نكتفي بالقراءات التافهة..
والبرامج المضيعة للوقت..
والكلمات الليّ ما الها معنى..
وهون بيتدخّل المسيح وبيعطينا الطريقة الصحيحة
إذا كنّا منرغب للحياة معنى..
إذا كُنّا منرغب السعادة في هالحياة.
وهي، انه «نكون معه بالفردوس يلي بداخلنا»..
والفردوس بيتطلّب
انه تكون اعمالنا جيّدة ورصينة..
انه تكون صلواتنا ملتهبة عميقة.
انه تكون علاقتنا تنوصف بالإحساس والشعور..
خروج من دوامة الافكار من خلال اكتشاف مخاوف متعددة تبقينا في غربة سجننا المنفرد، من اكتشاف طرق الفكر العديدة والمبادئ ونظريات الي نزرعت ونمت في اذهاننا اليوم كشباب وصبايا الي بتقيدنا وبتصعب علينا الاختيار والتمييز بين الاشياء الفرعيّة عن الاشياء الثانوية، بين الاشياء الجوهريّة والمهمة، والاشياء الشكليّة والتافهة..
بل، بـِخَلّينا نعرف نميّز بين المهم والأهم..
بـِخَلّينا نعرف نكتشف سعادتنا.
بـِخَلّينا نعرف نميّز ونرتّب أولوياتنا في الحياة،
والاولويّة الأولى هي خلاص نفسنا.
هون يمكن بظن انّك فهمت قصد المسيح اليوم لمّا رح يقولك معنا: «اليوم معي في الفردوس».

فأهلاً وسهلاً معنا بهالمسيرة ... وما تنسو انكم تدعو أصدقائكم وأصحابكم حتى نعيش مع بعض فرح اللقاء مع يسوع.

للتسجيل استخدم ال QR Code، وقم بتعبئة البيانات المطلوبة.
كل ما عليك هو تسليط كاميرة الموبايل على المربع في أسفل "البوستر" والدخول الى "لينك التسجيل"، أو من خلال الرابط التالي:

https://docs.google.com/forms/d/14UXDiKsD20ZI2dErhtdQfOTyTM_m-of6UVeDrzrXF-o/viewform?edit_requested=true

نهنئ المرشد الروحي للمسيرة الفرنسيسكانية في الأراضي المقدسة، الأب جورج حداد الفرنسيسكاني، على سيامته كاهنا اليوم في بلدة الزبابدة، هذا الأب المتفاني في عطائه وانتمائه والتزامه بخدمة الآخرين.
الأب جورج حداد هو مثال ساطع للروح الفرنسيسكانية، ندرك جيداً نحن أخوتك ونثق بتأثيرك الإيجابي في حياتنا، وننتظر بشغف قيادتك لنا في مسيرتنا الفرنسيسكانية القادمة…
نتمنى لك كل التوفيق في رسالتك ومهامك الجديدة، فما أعظم هذا الشرف، أن تكون جنديا للمسيح.

مستحق، مستحق، مستحق

الغفران... النعيم... البنوة... الوحدة... العطش... الإكمال... التسليم... هي محور كلمات يسوع السبع على الصليب.

فلنقف بجانب أمنا مريم العذراء عند قدمي المصلوب، مشاركين لها في آلامها ومتأملين بكلمات المصلوب.

باسم أبناء المسيرة الفرنسيسكانية ال 31 في الاراضي المقدسة، تحت شعار "مع فرنسيس نحو علاقات أفضل"، منتوجّه ومنشكر كل الأشخاص، المؤسسات، الرعايا، اللي تكرموا ومنحونا محبتهم بهالمسيرة، وقدمولنا الدعم، المعنوي والمادي، بكل كلمات الحب والعرفان والوفا، لنعيش أسبوع كإنه عيد سماوي ولا اجمل، هالمسيرة، وين توقفنا عند كلمة "علاقات"، وتذكرنا سرّ هالحياة موجود بهالكلمة، بكل الصعوبات المتواجدة بحياة كل واحد منا، وشو المخبا ورا ارادتنا، وعلاقاتنا، لحتّى نقدر نتخطى هالترميم الخارجي والعام لعلاقاتنا، مع كل العقبات، من بعد ما تعثرنا فيها، لنلتقي بصمت بنور المصلوب، اللي دلنا ع المعنى الحقيقيّ للعلاقات...
شكر لكلّ من:
قدس الأب أكثم ججازين كاهن رعيّة مار أنطون – الرامة؛
الأخت بتريسيا سالم، والأخت بيا رواشدة (رهبانية الوردية)؛
قدس الأب كريم خوري، كاهن رعيّة مار جريس للروم الملكيين في عيلبون،
ولجنة الكنيسة،
السيدة ام ربيع مطر؛
السيّد تامر مطر – قانا الجليل؛
السيّد سامي نصّار؛
السيّد أيمن زيتون؛
السيّد روني طرعاني؛
السيّدة مهيبة مزلبط
السيّد مجد زريق
السيّد جريس موسى.
رعيّة اللاتين – الناصرة؛
راهبات مار يوسف - الناصرة
مستشفى الفرنسي للراهبات مار يوسف - القدس؛
فرقة "الليجيو ماريا" – جيوش مريم العذراء، في عبلين؛
صديقات "إيميلي دي فيالار" – الناصرة؛
السيّدة جورجيت غريّب رزق؛
قاعات جراند – بالاس - الناصرة ؛
سريّة كشافة ومرشدات اللاتين – الناصرة؛
مركز بندكتس للاتين – بإدارته السيّد سيمون رحيّل
السيّد وسيم اشقر؛
نادي العائلة للاتين – الناصرة؛

بارككم الله وقدسّ حياتكم للأبد...
عائلة المسيرة الفرنسيسكانيّة في الأراضي المقدّسة.

لا شكّ في أنّ التواصلَ هو السبيل إلى كلّ علاقة، بدءً من العلاقة مع الخالق، نهايةً بالآخر. لذا فإنّ نوعية حياتي هي من نوعيّة علاقاتي، مما يجعل التواصل بين شخصين أمر صعب. فعندما نتواصل ويشاطر أحدنا الآخر أمرَا ما، يصبح ما نتشارك فيه ملكًا لكلينا. لذا فالشراكة التي سوف نتكلّم عنها فليست شراكة في الأشياء، بل شراكة "في ذواتنا"، تحدث من خلال علاقات بشريّة نقيمها فيما بيننا، وفي مثل هذه الشراكة أعرف الآخر والآخر يعرفني،
أشاطره بشيء من ذاتي ويشركني هو في بعض من ذاته.

هذه النوع العلاقات ومن الشراكة سنتكلّم عنه في المسيرة الفرنسيسكانيّة الواحدة والثلاثون.

أنت مدعو

للإشتراك معنا، إذا كان عمرك لا يقلّ عن 18، ولا يزيد عن 27 سنة

سلام وخير شبيبة،
فَرح كبير إنّو نشارك أخونا وأبونا جورج حدّاد بهاليوم المميّز للكل، للرهبنة ولكل الكنيسة بالرسامة الإنجيليّة.
كشبيبة الجميع مدعو للإحتفال يوم الجمعة 10 من حزيران (6) في كنيسة سانت كاترين (المهد) بيت لحم. ومن بعدها لقاء ترفيهي:
تايجر لاند (Tiger Land) - أريحا أو
سوبر لاند (superland) - ريشون ليتسيون - تل أبيب. أو

آخر موعد للتسجيل 6 الشهر.

إنّ علاقتي بالله لا تُغنيني عن الآخرين
بالرغمِ من إنّها تشبِع إحتياجات عميقة لدي؛
لكنّها تَجْعَلُني أكثرَ نَجاحا في علاقتي مع الناس
إنّ علاقتي مع الله أساسية لإنجاحِ هذه العلاقة مع الناس
ولكن غالبًا التوتّر في العلاقة مع الأخرين
وراءه فَشَلٌ في العلاقةِ مع الله

سيتم لاحقًا إعلامكم بالتفاصيل وبموعد التسجيل

أغلى شي معقول نقدّمْلِك إياتُه سور فالينتينا، هوّ صلاتنا من شويّة الوقت اللي ممكِن نعطيكي إياته.. إلِك انتِ اللي راح تقدّمي كل وقتِك برِسالتِك الجديدة ك "رئيسة إقليميّة لرهبانيّة مار يوسف للظهور"..
صلاتنا إنو إيد ربنا ترافق إيديِك بهالخِدمة الجديدة..
صلاتنا إنو فكرِك يطابِق فكر كلمة الله وبمعونة الروح القدس، في اتخاذ كل قرار..
صلاتنا إنو قلبِك يضل يحب أكتر وأكتر، متل قلبين العدرا وابنها..
صلاتنا إنو عيونِك تشوف العالم كإنهن عيون يسوع، وبالذات كل الأخوات الراهبات، وتقدري تحوي الكل بهالحب اللي معِك.
إنتي الرابحة بهالمهمّة وهالرسالة.. لأنّه اللي بملك الله بملك كل شي.
ألف مبروك عالمهمّة الجديدة.. والرسالة والخدمة الجديدة.
منحبّك أسرة المسيرة الفرنسيسكانيّة,

شبيبة فرنسيسكانيّة..
سلام وخير..
الجميع مدعو لحتّى نشارك حبيبنا أبونا خوكاز بالصلاة.. وبفرحته في سيامته الشمّاسيّة الإنجيليّة السبت 11 كانون الأوّل..
الف مبروك لأبونا خوكاز..

تتقدّم الشبيبة الفرنسيسكانيّة في الأراضي المقدّسة، بأصدقِ التهاني للأخ الفرنسيسي جورج حدّاد ولباقي الإخوة الفرنسيسيّين بإبراز نذورهم الدائمة حيثُ كَللّ هذا اليوم حبُّهم وعطاءهم الكامل للمسيح والكنيسة.

هنيئًا لذويكَ أيّها الأخ جورج،
هنيئًا لرهبنة الإخوة الأصاغر الفرنسيسكان "حراسة الأراضي المقدّسة"،
هنيئًا للشبيبة الفرنسيسكانيّة،
هنيئًا للأرض المقدّسة،
في إبراز نذورِك الدائمة، حيثُ تقدّمتَ وأعلنتَ بإيمان وثقةٍ التزامك الرهبانيّ الدائم أمام الإنجيل ومذبحِ الربّ وأمام الكنيسة.

نهنّئك رافعين صلاتَنا للربّ، طالبين أن تَخصبَ خدمتُك الأسرة الرهبانيّة، تربةَ الكنيسة المحليّة والجامعة، في إعلانِ شهادتك لكلمة الله، من خلال رسالتكِ وعطائك ومحبّتك واتساع قلبك مع كافّة القلوب الفاعلة الأخرى.
نكرّر تهنئتانا لكَ، لذويكَ ولرهبنتك وللكنيسة

المسيرة الفرنسيسكانية الثلاثون
اليوم الثامن 9.8.21
جبل طابور

المسيرة الفرنسيسكانية الثلاثون
اليوم السابع 8.8.21
جبل طابور

المسيرة الفرنسيسكانية الثلاثون
اليوم السادس 7.8.21
جبل طابور