موسى المدفع Mousa Madfa

موسى المدفع Mousa Madfa

Share

الصفحة الرسمية لموسى المدفع

26/02/2025

أخي.. ما وجدت بضاعة تقامر فيها غير عمرك؟!

بذلت أكثره للشهوات، وما تبقى منه تركته نهبا للغفلات!!

منقول.

02/11/2024

قال تعالى عن فرعون وجنوده: ﴿فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعًا﴾

تأمل: "فأغرقناه ومن معه" لن تنجيك نظرية " العبد المأمور"
عندما تنفتح أبواب السماء بالعقوبة.
يهلك الظالم وأعوانه وحاشيته وجنوده.

وقال جل جلاله: "إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين".

وكل واحد سيأتي يوم القيامة فردا فلا تكن عونا للظلمة فتكون من الخاسرين في الدنيا والآخرة.

01/11/2024

من العادات السيئة جدا عند كثير من المدخنين عدم مراعاة من أمامهم أثناء التدخين، فيشعل سيجارته في أي مكان وأمام أي أحد!!
وكثير من الناس_ وأنا منهم_ يتأذى من التدخين ومن رائحته ويمرض من ذلك.
أفلا يراعي المدخن هذا قبل أن يشعل سيجارته أمام الناس!!
في بيوت العزاء وفي المقابر وفي الأماكن المغلقة وفي سيارات العمومي وأمام الأبناء و...
فلا مراعاة لحرمة حي أو ميت أو طفل أو غير مدخن...

تذهب أحيانا إلى مناسبة في مكان مغلق فتجد المكان ضبابا من كثرة المدخنين وتخرج من المكان وقد امتلأت ملابسك برائحة الدخان.

يا أخي اذا ابتليتم فاستتروا ولا تجعل هذا مألوفا وطبيعيا وكأن شيئا لم يكن.
أنت عندما تؤذي غيرك تؤثم، والملائكة تتأذى مما يتأذى منه ابن آدم.
غير المدخن يتأذى من رائحة التدخين أكثر من المدخن نفسه.

وفي المقابل تجد من المدخنين عندهم ذوق واحترام لمن أمامهم فلا يدخن أمام غيره إلا بإذنه ولا يدخن في الأماكن المغلقة ويراعي أبناءه ولا يدخن أمامهم.

وعلى كل حال نسأل الله أن يعافي جميع المدخنين من حب الدخان وأن يوفقهم لتركه والبعد عنه وكسب رضا الله تعالى.

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

20/10/2024

اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.

الشيخ أحمد السيد

13/10/2024

أعظم مصيبة ألا تكون أوامر الله والفرائض ضمن برنامجك وأولوياتك.
خاب وخسر من بَعُدَ عنك يا الله.

17/09/2024

ترتدي كعباً عالياً على بنطال ضيق و بلوزة تحاول إقناعنا أنها كافية لتغطية جسدها المكشوف .. !
و أخرى ترتدي ما يشبه ملابس الرياضة فيبدو الجسد بكل تفاصيله في خارج الثياب ! ..
و سيدة تسمى أم على رأسها قطعة قماش و الجسد يخبرك بكل ما تحت اللباس ! ..
و الماكياج و الاكسسوارات و مراكز التجميل و الصالونات و الماركات كلها تؤكد لك أن المرأة صارت مستعبدة تماماً وهي تظن واهمة أنها تملك قرارها ! ..
لقد أرخصت المرأة نفسها يوم عرضت كل شيء لعين الرجل .. ثم ماذا .. ثم استحسن الرجل المقارنة وما عاد يعجبه شيئاً ..
المرأة بانكشاف كل شيء فيها و رفضها للجمال الطبيعي رفعت المقاييس حتى غدا الرجل يقيسها بالمقاييس المنتشرة .. فرخصت من حيث ظنت أنها غالت في قيمتها و اتضعت من حيث رفعت ! ..
والله لقد أساءت المرأة لنفسها و أهانت نفسها يوم صارت متاحة لكل عين .. ومتاحة للحديث و متاحة للاقتراب و سهلة في العثور عليها .. هي اليوم فقيرة و هي من تسعى للرجل و الرجل يستغني بما صار سهل التناول والتداول .. لقد كان الحجاب حماية لها فقاتل الله من أوهمها أنه سجن و ليس سياجاً !

د.كفاح أبو هنود

02/09/2024

حياة المرء في زمن الابتلاء ومدافعة الباطل وصناعة التاريخ أجرها عظيم عند الله لا تعادل العيش في أي زمان آخر!!

لنا أجر الثبات والرباط والصبر والمراغمة ومدافعة الباطل بإذن الله...
جددوا نياتكم واستبشروا خيرا، فلا يكون في ملك الله إلا ما أراد الله..
ربك.القوي القادر المتين العالم بحالنا ولا يخفى عليه شيء من أمرنا، يمهل ولا يهمل جل جلاله..

"والعاقبة للمتقين"
والمؤمن أمره كله خير بإذن الله..
علّق قلبك بالله واستمد منه القوة والبأس والثبات.

"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين".

اللهم اشف صدورنا، اللهم اشف صدورنا، اللهم اشف صدورنا يا كريم.

26/07/2024

إلى طلبة التوجيهي هذه المرة نقول لكم بصوت خافت : بوركت جهودكم ومبارك نجاحكم
إلى من يَقبلون النصيحة

تذكروا أيها الأعزاء انه في الوقت الذي كنتم تكتبون فيه أسماءكم على دفاتر الامتحان كان أقرانكم من طلاب غزة يكتبون أسماءهم على أجسامهم حتى يتعرف عليهم من تبقى من أهلهم...في الوقت الذي وصلك خبر نجاحك تذكر خبر شهادةٍ أخرى هي الأعز والأنقى لزميلك في غزة...
هذه المرة تأكد تماماٍ أن خروج الصوت من بيتك بالمفرقعات أو الاهازيج سيقابله ما لا تَقبله ممن يستمعون له، فلا تضع نفسك في هذا المقام.
هذه المرة سيتجاوز الموضوع حد العيب إذا خرج أي من طلابنا عن منطق الواقع...سيكون الموضوع أعمق بكثير من عدم الشعور واللامبالاة...ستكون في دائرة الرفض من عموم المدركين لحالنا.
#افرحوا في نطاق بيوتكم وبهدوء مطلق، ولا تؤذوا مشاعر إخوانكم الذين لا يجدون لقمةً تُسكت جوعهم أو شربة ماء تروي عطشهم،احمدوا الله على نِعَمِه واكسبوا قلوبنا واحترامنا

بارك الله لكم نجاحكم..والرحمة والعزة لشهدائنا الأبرار🤍

منقول

13/07/2024

لا شيء يؤثر بالانسان مثل البيئة الصالحة.
لا شيء يغير الانسان للأفضل مثل البيئة الصالحة.
لا شيء يرفع الهمة مثل صحبة أصحاب الهمم ومن أهم أفضل منك وأرفع منك قدرا.
أفضل ما تبر به أبناءك وطلابك أن توفر لهم بيئة صالحة.

28/06/2024

من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب | الشيخ موسى مدفع

23/06/2024

نصرة دين الله أولى من كل الدنيا | الشيخ موسى مدفع

08/06/2024

الجنة دار الأفراح | الشيخ موسى مدفع

Want your place of worship to be the top-listed Place Of Worship in Nablus?
Click here to claim your Sponsored Listing.

Address

Nablus